1. نهج البلاغه، خطبه ی 79:
ایها الناس، الزهادة قصر الامل و الشكر عندالنعم و الورع
عندالمحارم، فان عزب ذلك عنكم فلا یغلب الحرام صبركم و
لاتنسوا عندالنعم شكركم. . .
2. نهج البلاغه، حكمت 439:
الزهد كله بین كلمتین من القران. قال اللّه سبحانه: «لكیلا تأسوا
علی ما فاتكم ولاتفرحوا بما اتیكم» و من لم یأس علی الماضی و
لم یفرح بالاتی فقد اخذ الزهد بطرفیه.
3. سفینة البحار، ماده ی زهد، از حضرت [صادق علیه السلام ] :
الزهد ان
لاتكون بما فی یدك اوثق مما فی ید اللّه.